]center]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
من المعروف ان دولة الامارات قامة سابقا ولا زالة تقوم على مجموعة من القبائل التي عاشت على أراضي الدولة وعايشت الظروف المعيشيه المختلفة ، وكانت هذه القبائل تسكن في أماكن مختلفه من أراضي الدولة وكما هو معروف ان دولة الامارات تتكون من سبع امارات ، وكل امارة لها سكانها وقبائلها ،
وكثير من قبائل الدولة تسكن في عدة امارات من امارات الدولة فمثلا قبيلة السودان (السويدي) كانت تسكن الظفره سابقا أي قبل 200 ال 300 وفي نفس الوقت كانوا هناك سودان يسكنون الخان في الشارجه إضافه إلى سودان يتواجدون في دولة قطر ، فالقبيلة مب شرط انها تكون في مكان واحد او انها تكون مترابطه ومتوحده ، وهم جميعا ربما ينسبون الى اسود الكندي
وعشان ما أطول في الكلام برجع الى موضوعي اللي بتكلم عنه وهو قبيلة المرر وقبل ما اتكلم عن قبيلة المرر أحب انوه انه شد انتباهي موضوع آخر عن قبيلة المرر في هذا المنتدى ولكن للأسف اللي كتبه والله أعلم انه عنده بعض الأختلاف ، وهذا اللي جعلني اكتب موضوع عن قبيلة المرر إضافه إلى أنها قبيلتنا :001:
أولا : قبيلة المرر قبيلة من قبائل بني ياس ومن المعروف ان حلف بني ياس حلف كبير يتكون من العديد من القبائل ، وكانت قبيلة المرر تسكن سابقا في ( ليوا ) وكان يشاركها في السكن كل من ( المزاريع و المحاربه و الهوامل والقبيسات و المناصير ) مع أن المناصير ليسوا من بني ياس ، ولكن كانوا يجاورونهم في القربى والسكن والمعيشه .
وقبيلة المرر في النسب ترجع إلى قبيلة ( آل مره بن يام بن أصفى بن همدان ) القبيلة المعروفه وهي قبيلة قحطانية ، والمرر يرجعون إلى بطن ( البحيح بن بشر بن سعيد بن شبيب بن مره بن سلمان بن جشم بن يام ) . طبعا بعض الفخائذ ربما تتكون من فروع اخدى غير المذكور نسبه مثل المرر الكندي و المري و المرر وبني كتب وغيرهم من عشائر التي تتخلت انسابهم مع بني المري القحطانية المذكورة سلفا
وهذا الكلام بعد البحث والتحري كما أفادتني كثيرا مخطوطة الشيخ محمد بن سعيد بن غباش بن مصبح المري رحمه الله . ويقول الشيخ محمد بن غباش في مخطوطته ([U] ( هكذا أخبرني بعض الثقات من المرر ناقلا له عن الشيخ المرحوم سلطان بن مجرن المري ). وهذا لا يفسد الود قضية اختلاف الانساب من المري الى المرر
((( واذا قلنا ان هناك من اختلف معهم في هذا النسب ، فنقول أن الاختلاف وارد واكثر القبائل الموجوده في الامارات حدث اختلاف في نسبها هذا إذا لم تكن كلها ، ولكن الناس أعلم بأنسابهم من غيرهم ، فالنسب يؤخذ من صاحبه لا من الغريب ، كما انه يوجد لدي دلائل أخرى ولكن يتعسر علي ذكرها ، وسوف أذكرها لاحقا ان شاء الله ، اضافتا إلى ان الختلاف قليل جدا في هذا النسب والله أعلم ))) .
وت[U]نقسم قبيلة المرر إلى عدة أفخاذ قد يكون من نفس الجد او جد اخر تحالفوا معهم كم هو الحال في تحالف القبائل والعشائر والافخاذ و نذكر منها وهي :
1- المغاربه ( جمع مغربي ) وفيهم الرئاسه قديما على المرر . وفي بعض الروايات تنسب الى ولد مر بن اد بن عمرو بن الياس المضري
2- الرميثات ( جمع رميثي ) . ومنهم ال مجرن وال حبتور و منهم ال الشيخ وايضا تنسب الروايات كبار السن منهم الى مر بن اد بن عمرو بن الياس المضري
3- الملاهمه ( جمع تلهمي ) او القنيصات ومنهم فرقة القناصه في ليوا .
4- آل بو رايح .
5- الرواشد .
( هذا الكلام منقول من مخطوطة محمد بن غباش ) . قابل الصواب او خطأ
أما ( المغاربه ) فمنهم زعيم المرر الشيخ محمد بن حمد المغريبي المري ، وله من الأولاد سيف وحمد وعوض . وكان الشيخ محمد بن حمد ذو شخصية قويه فكان مقبول الكلمة في بني ياس ، حتى أنه عندما قتل الشيخ خليفة بن شخبوط آل نهيان في عام 1845م على ما أظن ، ثارت مشاكل كثيره في بني ياس ولم يكن هناك من يحكم ، فطلبت إمرأه من شيوخ آل نهيان من الشيخ محمد بن حمد أن يمسك الأمور ويوقف المشاكل وذلك لأن البلد بدون حاكم ،
فأتى الشيخ محمد بن حمد بكتائب من المرر ليمسكوا البلاد ويوقفوا المشاكل ، واستطاع الشيخ أن يحكم الأمور ويمسك البلاد ، وقد ظلت هذه الأوضاع لفترة من الزمن ثم قام الشيخ وجمع اعيان بني ياس ، وتشاوروا فيمن يصلح للحكم فوقع نظرهم على الشيخ سعيد بن طحنون آل نهيان .
وكان سعيد بن طحنون يسكن في الظفره ، فذهب إليه شيخ المرر وطلب منه أن يحكم البلاد ووافق سعيد بن طحنون ولكن لم تجري الأمور كما توقعها محمد بن حمد واعيان البلاد حيث أن سعيد بن طحنون لم يباشر مهمته في الحكم وبقي في فتور وتهاون ، فاشكى اعيان البلاد إلى محمد بن حمد ذلك ، فقام إليه مره أخرى و لما وصل عنده جعل يلعب معه الحالوسه ( وهي لعبه يلعبها العرب بحبات من شجرة ام غيلان )
وبينما هم يلعبان ألقى محمد بن حمد بيتين من الشعر على سعيد بن طحنون فقال : ذي ديرة ما عرفت من لي فيها ......ولا عرفت ساكنها ومن لافيها
سفينة تجري بلا سكاني ......لولا يديد الغزل ملا فيها
ففهم سعيد بن طحنون وفطن لما يقصده محمد بن حمد فرد عليه وقال :
تجري إذا عاد الحبال صحاحي ......ولي عاد ليحان السفينه انصاحي
ولي ما يعرف الجد من لمزاحي ......:012: يكظم خوافيها على اما فيها
( راجعوا كتاب فالح بن حنظل الذي كتبه في تاريخ دولة الامارات ، وكذلك مخطوطة الشيخ محمد بن غباش )
ثم رجع محمد بن حمد إلى بني ياس وقال لهم عاهدوا سعيد بن طحنون مره أخرى ، فعاهدوه ومسك سعيد بن طحنون الحكم ، وكان الشيخ سعيد بن طحنون معروف بالشده والصرامه واستمر في حكمه عشر سنوات تقريبا أي حتى عام 1855م ، وقد فقد الحكم الشيخ سعيد بن طحنون عندما ذهب إلى جزيرة قيس هو وأخوه حمدان وذلك بعد المشكلة التي حدثت في البلد ( وهناك روايتين تقريبا تتكلم عن خروج الشيخ سعيد بن طحنون من البلد إحداهما عندما تقاتل رجلين من القبيسات
وكانوا أخوان فقتل إحداهما الآخر ، فذهبوا بالقاتل إلى سعيد بن طحنون ، وقبل أن يحكم عليه سعيد بن طحنون أتى والداه وطلبوا من سعيد بن طحنون أن يعفي عنه وذلك لأنه أبنهم الوحيد الأن ، فوافق الشيخ سعيد بدايتا ولكنه نفذ عليى حكم الأعدام لاحقا ، فثار عليه القوم ، وهو أيضا زعل منهم وخرج إلى جزيرة قيس ... وهناك رواية اخرى أيضا ولا أريد الإطاله في هذا الجانب لأنه جانب طويل ) .
وعندما كان الشيخ سعيد بن طحنون في جزيرة قيس أصيب بعض نسائه بالحمى وتوفين في قيس فقال :
بت استخيل اللامع....... واشكوا قل الونيس
خذ زينات المدامع ...... لا عمر الله قيس
وعندما خرج من جزيرة قيس ذهب إلى راس الخيمه عند الشيخ سلطان بن صقر بن راشد القاسمي وسكن فيها ، ولكن الشيخ زايد بن خليفه أخذ الحكم في بني ياس ، ففزع الشيخ سعيد بن طحنون وأخوه حمدان إلى ابوظبي وذهب معهم شيخ آل بو مهير مانع بن سعيد بن عجلان ورجال من آل بو مهير وكان بو مهير يسكنون الممزر في هذا الوقت على ما أظن ولكنها كانت منطقه تابعه للشارجه ،
وقد ساعدهم حاكم الشارجه وأعطاهم ثماني سفن على ما أظن وذهبوا بها إلى بني ياس وحدثت معركه هناك قتل فيها الشيخ سعيد بن طحنون وأخوه حمدان و وشيخ بو مهير وثلاثون نفر من رجاله ، وهكذا ثبت الحكم عند الشيخ زايد بن خليفه بن شخبوط آل نهيان . حتى بعد انتهاء المعركه اعترض الأنجليز عليها واعترضوا على مسير السفن في البحر وطلبوا دفع غرامه غلى ذلك .
وكان الشيخ زايد بن خليفه يسكن الخان قبل أن يذهب إلى ابوظبي ، وكان يسكن مع خواله السودان ، فعندما قتل الشيخ خليفه بن شخبوط آل نهيان خرجت زوجته وذهبت إلى الخان عند أهلها السودان ، وعلى ما أظن أنها من سودان بوظبي ولكن ربما كان لها أهل في الخان ،
( وذلك لأن الدكتور أحمد بن خليفه السويدي مستشار الشيخ زايد بن سلطان سابقا وممثل الحاكم ، أخبرني بأنها من سودان بوظبي ولكن لها أهل في الخان ومن المعروف أن يد الدكتور أحمد بن خليفه السويدي اللي هو الشيخ أحمد كان كبير السودان في بوظبي ) هذا والله أعلم .
وعندما مسك الشيخ زايد بن خليفه الحكم في ابوظبي خرج العديد من قبيلة المرر وذهبوا إلى دبي وذلك بسبب المشاكل التي حدثت بينهم وبين زايد بن خليفه ، وأظن ان اول انتقال للمرر من بوظبي الى دبي كان في حكم الشيخ حشر بن مكتوم بن بطي وسكنوا عمد حصن النييف القديم الذي هدمه الشيخ سعيد بن مكتوم بن حشر ، وسكن المرر هناك 30 سنه تقريبا ثم ذهبوا إلى الشارجه وذلك بسبب مشكله حدثت بين أحد افراد المرر واحد افراد القبائل الاخرى ، ولم يعجب المرر ذلك فذهبوا إلى الشارجه في حكم الشيخ صقر بن خالد القاسمي وسكنوا في الليه ثم عادوا الى دبي في حكم الشيخ سعيد بن مكتوم وسكنوا في طرف ديره الشرقي ويسمى ( فريج المرر ) وأحد من المرر في دبي كان يسكن في جميرا وأحد منهم لم يذهب إلى الليه .
وكان شيخ المرر في دبي بعد الشيخ محمد بن حمد المغيربي ، الشيخ سلطان بن مجرن وله ثلاث أبناء المر وبطي ومحمد ، وتوفوا كلهم الله يرحمهم إلى محمد باقي لين الحين .
ولعلنا أطلنا في سرد الأحداث مع أن هذا اللي سردته كان اختصار كبير جدا من المعلومات .
والشيخ سلطان بن مجرن يرجع إلى فخذ الرميثات من المرر ، ( ومن الرميثات .. قوم بن مجرن وبن مشوط وغيرهم )
ومن الملاهمه : قوم بن دامجه وغيرهم ، وأبناء راشد بن دامجه محمد وأحمد وسعيد يستوون خوال الشيخ مانع بن راشد بن مكتوم الفلاسي .
ومنهم بطي بن دحنان الذي كان هو وغباش بن مصبح يحملان الرايه للمرر وقت الحروب .
ومن آل بو رايح : قوم بن غباش وبن طوق وغيرهم . وجدت غباش بن مصبح فلاحيه من آل سعدون وكانت مقربه عند الشيخ زايد بن خليفه آل نهيان .
ومن الرواشد : قوم بن حبتور وغيرهم .
ومن المغاربه أيضا قوم بن هويدن شيوخ بني جتب ( الكتبي ) وهذا ما ذكره الشيخ محمد بن سعيد بن غباش في مخطوطته وقال ( لقد سألت محمد بن سعيد بن هويدن شيخ بني جتب سابقا فقلت له في مجلس الشيخ سلطان بن صقر القاسمي ، ممن أنتم من القبائل يا آل بن هويدن ، فقال : نحن من آل مره )
ومن المرر أيضا الشاعر المعروف أحمد بن علي الكندي ، وقد توفي الشاعر أحمد الكندي صغيرا وله قصايد عديده ، ( وأنا شخصيا محب للشعر واعتبر أحمد الكندي من أفضل شعرا الامارات وبدون مبالغه )
ومن المرر أيضا قوم العتيبه ومنهم الدكتور مانع سعيد العتيبه مستشار الشيخ زايد بن سلطان رحمه الله .. والدكتور مانع شاعر معروف وله ردود كثيره مع الشيخ زايد الله يرحمه .
( وانا شخصيا ما اعرف المرر لي في بوظبي الحين لأني من هل دبي ولكن اذا حد بيفيدني منهم يزاه الله خير ، وهم يقولون فلان بن فلان المرر ، ونحن في دبي انقول فلان بن فلان المري .. وحد من الناس يظن انه في اختلاف في الأصل ولكنهم من قبيله وحده ومن أصل واحد وأنا ذكرت سابقا انهم المرر كانوا كلهم في بوظبي وقبل في ليوا ، وفي سنه 1855 او 56 كثير منهم ساروا دبي حتى شيوخ المرر عقب يوا دبي ، وقبل ما ايسيرون المرر دبي ساروا آل بو فلاسا في سنة 1833 )
والأسامي اللي اذكرها الحين من المرر لي في دبي قوم بن مجرن وبن حريف وبن شاهين وبن خريطان وبن مشوط وبن حاظر وبن عيد وبن دامجه وقوم الغيث والغشيش والطاير والشعفار والحبتور والكمدة وغيرهم كثير .
ومنهم العميد الدكتور جمال محمد خليفه صقر المري نائب القائد العام لشرطة دبي .
والعميد محمد سعيد المري في شرطة دبي ايضا .
والعميد محمد أحمد المري مدير عام الجنسية والإقامه .
والشاعر سيف محمد المري المدير العام للصدى حيث تصدر مجلة جواهر .
كما أن من المرر أيضا جدة سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وهي شمسة بنت الشيخ سلطان بن مجرن المري ، وهي أم الشيخه لطيفة بنت الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان حاكم بوظبي سابقا ، وللشيخ حمدان أيضا ولد اسمه محمد وهو شقيق لطيفه ، والشيخه لطيفه هي أم الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وأم الشيخ مكتوم بن راشد رحمه الله والشيخ حمدان بن راشد والشيخ أحمد بن راشد .. وهم أربعة أخوه حفظهم الله ورحم الله الشيخ مكتوم وأسكنه فسيح جناته .
وعندما قدم الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان إلى دبي لكي يأخذ شمسه بنت سلطان بن مجرن ، كانت هناك شاعره من المرر تدعى رافضه بنت عبدلله المري فقالت أبيات شعر مطلعها :
يا حي من يانا فالبلاد......... عرب المعاني زين لعيون
يد النسا لي فالحسن زان ........ لي فايج عن كل مزيون ... إلى آخر القصيدة حيث أني ما أتذكرها الحين
كما لها قصيده في شمسه بنت سلطان بن مجرن جدة شيوخ دبي .. تقول فيها
دون الموارد درب بعيد......... تعيز عنه ما اتروم تقصاه
تبغيله ازمول مشاديد......... وافروع من روس منقاه ... إلى آخر القصيده
ولها قصيده في المرر قصدتها بسبب رجال من المناصير من قوم بو شعر أخذوا من المرر يدعو جوهر ومعه أحد من الخدام أيضا ، عندما كانوا يلعبون وهم صغار السنه ، وكان المرر في هذا الوقت يسكنون الليه ، فركض يعض الصغار واخبر القوم ، ونش حمد بن محمد بن مشوط وعلي بن مشوط وبعض رجال المرر عددهم قليل وتبعوا المناصير إلين وقفوهم قرب ليوا وحصلت بينهم مشاده الله يعلم يمكن كان كلام او ضرب ، المهم أنهم رجعوا بالخدام من دون خساير ولما وصلوا الدار ، فرحوا المرر بوصولهم حيث انهم كانوا قليلين ورجعوا بدون خساير ، فقالت الشاعره :
المرر قمر من هل واضوا......... باية للحرب طربين
شيخ عليهم طرب واوفا .........يعل ما تغدر به البين
نشيت يوم الدار زهرا.......... يوم السكن والجن لاهين
واقبظت سورة قاف بقرا ..........والى فلي عباب في حين
وايلاه وين اسقى وايرا.......... واسقى الشير بين البساتين
فقد شبهة الرجال الظاوين بالفلي العباب اللي يروي البلاد ويثير البهجه
والفرحه في النفوس .
هذا اللي كان يحظرني او في ذاكرتي من الأحداث والمواقف اللي سمعتها من شوابنا وقريتها في الكتب والمخطوطات ، واتمنا اذا حد عمده معلومات او شي انه ايفيدني ولا يبخل علينا ابشي ... وان شالله اني ما طولت في الكلام ، وانا ادري انه الموضوع طويل جدا جدا جدا على منتدى فهذا موضوع ينكتب في كتاب مش في منتدى ولكني والله اني كنت اختصر وايد وايد وبعد ما عندي مراجع فكنت اكتب من ذاكرتي فإذا في أخطاء اعذروني وسامحوني واذا ما عيبكم الموضوع بعد سامحونا ، واذا مب قصدي افتخر ابقبيلتي او اني اعتز ابها وطبعا كل حد يعتز ابقبيلته وايحب هله ، ولكن من باب الإفاده والاستفاده وان شاءالله حد ايفيدنا بعد ،
وبما اني كتبت عن المرر ، اذا شفت في إقبال على مثل هاي المواضيع بكتب عن قبايل ثانيه وان شاءالله بوفي فيها بعد ... لكني يديد على المنتدى وهذا أول موضوع لي حتى توقيع ما عندي لكن السموحه يا الربع .
--------------------------------------------------------------------------------
[/center]